إنما
يظهر الإنسان على حقيقته، إذا حرم مما يحب.. إذا حمل ما يكره..
فهنا
تتفاضل النفوس ..
فهناك
نفس تحمد وتشكر ولا تعترض وتفوض الأمر إلى الله عز وجل ..
وهناك نفس تعاتب ربها وتحتج ..
وهناك نفس تتعجل فتسرق و تقتل وتعتدي لتصلح حالها وتنهي حرمانها.
وهناك نفس تعاتب ربها وتحتج ..
وهناك نفس تتعجل فتسرق و تقتل وتعتدي لتصلح حالها وتنهي حرمانها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق