هذه هي الدنيا، ولكنا نرى ولا نبصر،
ونسمع ولا نتعظ..
نرى الناس يموتون فننساهم، ونقبل على الحياة كأنا لا نموت، ونمر بالقبور فنعرض عنها، كأنا لن ننزل يوماً فيها..
نرى الهاوين عن الكراسي ونتزاحم عليها، كأنها ستدوم لنا..
تغرنا الصحة ويا طالما مرض صحيح، ويخدعنا المال وما أكثر ما افتقر غني، ويطغينا السلطان وننسى أن كل والٍ ميت أو معزول..
نأمل البقاء، والدوحة مهما سمت تيبس، والبناء مهما عظم ينهدم، والحي مهما عاش يموت، وكل شيء إلى زوال، ولا يبقى إلا الله.
نرى الناس يموتون فننساهم، ونقبل على الحياة كأنا لا نموت، ونمر بالقبور فنعرض عنها، كأنا لن ننزل يوماً فيها..
نرى الهاوين عن الكراسي ونتزاحم عليها، كأنها ستدوم لنا..
تغرنا الصحة ويا طالما مرض صحيح، ويخدعنا المال وما أكثر ما افتقر غني، ويطغينا السلطان وننسى أن كل والٍ ميت أو معزول..
نأمل البقاء، والدوحة مهما سمت تيبس، والبناء مهما عظم ينهدم، والحي مهما عاش يموت، وكل شيء إلى زوال، ولا يبقى إلا الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق